خرائط الإدراك (الخرائط المعرفية الخرائط الذهنية، النماذج المعرفية، النماذج العقلية) [1] هي نوع من المعالجة النفسية وتتكون من سلسلة من التحولات النفسية التي يمكن للفرد من خلالها سواءا اكتساب أو ترميز أو تخزين أو استذكار أو فك رموز معلوماتٍ عن المواقع النسبية وخواص الظواهر في حياتهم اليومية أو البيئة المجازية المكانية.
يعود الفضل في إنشاء هذا المصطلح لإدوارد سي وقد تمت دراسة الخرائط في مختلف المجالات، مثل علم النفس، والتعليم، وعلم الآثار، والتخطيط، والجغرافيا، والهندسة المعمارية، وهندسة المناظر الطبيعية، وتخطيط المدن وإدارتها. ونتيجة لذلك، فإن هذه النماذج العقلية كثيرا ما يشار إليها بالمصطلحات التالية (بدرجات متفاوتة): خرائط معرفية - خرائط عقلية - خرائط - مخطوطات - الأطر المرجعية.
وبشكل مبسط فالخرائط الإدراكية تستخدم طريقة لبناء وتراكم المعرفة المكانية والسماح لل "عين العقل" تصور صورا من أجل الحد من عبء المعرفية وتعزيز تذكر وتعلم المعلومات. هذا النوع من التفكير المكاني يمكن أيضا أن يستخدم مجازا لمهام غير مكانية، حيث كان الناس يؤدون المهام غير المكانية التي تنطوي على الذاكرة المكانية والتصوير واستخدام المعرفة للمساعدة في معالجة هذه المهمة. أقدم المعروف رسميا باستخدام طريقة المكانية مواقع على تذكر البيانات هو "طريقة مواضع". وكان من هذه الطريقة التي يستخدمها الطلاب في الخطابة في روما القديمة عندما حفظ الكلمات. لذلك لا بد من استخدام احياء ذكرى أول مظهر من المكان المادي. (على سبيل المثال، سلسلة من الغرف في المبنى.) عندما قائمة الكلمات، على سبيل المثال، لا بد من حفظها، ويتصور المتعلم جسم يمثل هذه الكلمة في واحدة من قبل يحفظون المواقع. أذكر القائمة، المتعلم عقليا "يتجول" يحفظون المواقع، يلاحظ وجود الأشياء وضعت خلال المرحلة التحفيظ.
فإن ارتباط العصبية من الخريطة الإدراكية قد تكهنت ليكون مكان خلية النظام في قرن آمون، واكتشفت مؤخرا شبكة الخلايا في القشرة.
[عدل]نظرة عامة
تولمان يعتقد أن نتعلم من خلال التجربة والخطأ. عندما نجحنا نتذكر المعرفي، وتهيئة خرائط للأماكن والظروف. والدليل على هذا جاء من التجارب على الفئران في المتاهة التي يقوم بها إدوارد سي في 1940
1. يبدو أن الفئران استكشاف متاهة لا لسبب إلا للمتعة. 2. إذا كانوا يعرفون جيدا انهم المتاهة ستجد طريقها حتى لو متاهات مليء بالمياه وأجبر على الفئران السباحة لتجد طريقها إلى الطعام.
هي أكثر تعقيدا من نظرية التعلم، والتي تقوم على أساس الثواب والعقاب كما المحفزات. سيشهد الجهاز العصبي بسيطة نوعا ما، والتعلم منهم وفقا لشكلها هو الثواب والعقاب. مجازا المخ يشبه لوحة مفاتيح بسيطة. البرت باندورا وغ ميد أن أضيف أن تقليد الآخرين (وجود قدوة) أيضا كدافع للتعلم. يتحدث عن توسل المعرفي، الذي هو جزء مهم من العلاج الإدراكي.
الفئران في متاهات ويبدو أن نتعلم حتى لو لم تكن مكافأة لها، كما أنها تذكر ما تعلموه. هذه هي مدرسة فكرية الميداني المعروف في أيامنا هذه النظرية. ويعتقد أن هذه المجموعة في أثناء تعلم ما يشبه خريطة ميدان البيئة تحصل المنشأة في الفئران (أو الشخص) في الدماغ. هل يمكن القول إن إدارة الفئران في متاهات يتعرض لمحفزات وأدت في النهاية هو نتيجة لهذه المحفزات إلى الردود التي وقعت فعلا. ومع ذلك فإن عمليات التدخل في الدماغ أكثر تعقيدا، وأكثر، وعلى غرار كثير من الأحيان، وإذا تحدثنا بطريقة براغماتية أكثر استقلالا أكثر من حافز للاستجابة الأطباء النفسيين. على الرغم من انه من المرجح ان الفئران هي محفزات للقصف من جانب، ومن المرجح جدا ان الجهاز العصبي للدهشة هو أن الانتقائية لهذه المحفزات التي ستسمح في ذلك في أي وقت معين. التعلم وتتيح لنا فرصة أفضل لتقييم المستقبل والبقاء على قيد الحياة.
الخرائط في المخ لا يمكن أن ينظر إليه ؛ لا يسعنا إلا أن نرى النتائج المترتبة على التعلم. اتصالات يجعل الدماغ أكثر تعقيدا بكثير من تلك التي من الممكن أن نرى في المجهر أو ماسحة. التبسيط وOccams الشفرة ممتازة لقراءة المواضيع إذا كنت تريد معرفة المزيد عن كيفية التعلم في الدماغ وتتصل مع بعضها البعض. ومن المعروف أن العقل البشري يصبح أكثر تعقيدا ويترابط وسائل جديدة في مرحلتي الطفولة والمراهقة.
"المكتب المركزي" (العقل) هي نفسها الآن أشبه خريطة غرفة المراقبة مما هو عليه مثل الطراز القديم للاتصالات الهاتفية. فإن المحفزات، والتي يسمح بها، ليست مرتبطة فقط مجرد واحد إلى واحد مفاتيح لردود السابق. وبدلا من ذلك، عادة ما تكون واردة نبضات عملت على مدى وضعت في غرفة المراقبة المركزية في مؤقت، تشبه الخريطة الإدراكية للبيئة. وهذا هو مبدئي الخريطة، مما يدل على طرق ومسارات والبيئة والعلاقات التي تحدد في النهاية الردود، إن وجدت، والحيوان في النهاية. هل هذه الخريطة تبدو مألوفة؟
. خريطة هنا هو معروف لمعظم الناس. ومع ذلك، فمن رأسا على عقب. تدوير الصورة في عقلك (أو الوقوف على رأسك) وسترى أفريقيا. أين هو الآن في جمهورية جنوب أفريقيا؟ تعلمون الخريطة ويمكنك استخدام هذه المعرفة. عليك تدوير الخريطة في عقلك، وهناك لديك. محاولة لتدريس هذا المفهوم لحيوان قد يكون من الصعب. إذا كنت إعادة تنظيم المعرفة وتعلم الكثير من ذلك، فإن الجشطالت التعلم أو آها لحظة (آها - Erlebnis). في بعض الأحيان يجب أن تجمع بين المعرفة في طرق جديدة.
وأخيرا، من المهم أيضا أن نلاحظ كيف أن هذه الخرائط شريط ضيق نسبيا وشبيهة، أو واسعة وشاملة. بين كل من قطاع غزة وخرائط شاملة بين الخرائط ويمكن أن تكون صحيحة أو غير صحيحة في بمعنى أنها قد عندما تبت، تؤدي بنجاح إلى الحيوان الهدف. الاختلافات بين هذه الخرائط وهذا الشريط خرائط شاملة سوف تظهر إلا عند الفئران هي التي قدمت في وقت لاحق مع بعض التغيير في بيئة معينة. بعد ذلك، وأضيق وأكثر الشريط تشبه الخريطة الأصلية، كما أنها قطعا لن ترحيل بنجاح لمشكلة جديدة ؛ في حين، وعلى نطاق أوسع وأكثر شمولا لأنه، وسيكون أكثر ملاءمة للعمل في الهيكل الجديد. في شريط خريطة معينة موقف الحيوان مرتبط فقط بسيطة نسبيا، وطريق وحيد لوضع هذا الهدف. في خريطة شاملة أوسع قوس البيئة ويمثل، وذلك أنه إذا كانت نقطة الانطلاق للتغيير أو الحيوان تغيرات في طرق محددة يتم عرض هذه الخريطة على نطاق أوسع وسيسمح هذا الحيوان ما زال على التصرف بطريقة صحيحة نسبيا واختيار الطريق الجديد المناسب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق